وسط انفجارت أوقعت قتيلا و16 جريحا، صوت الأفغان أمس (السبت) لانتخاب رئيس جديد للبلاد، من بين 14 مرشحا، إلا أن السباق ينحصر بين الرئيس المنتهية ولايته أشرف غني، ونائبه السابق عبدالله عبدالله للفوز بولاية رئاسية من خمس سنوات.
وانتشر عشرات الآلاف من أفراد الأمن في أقاليم البلاد الأربعة والثلاثين لحماية الناخبين ومراكز التصويت من هجمات طالبان، التي حثت الأفغان على مقاطعة الانتخابات وهددت بعواقب وخيمة.
ويوجد نحو 9.6 مليون ناخب مسجل بين سكان البلاد، البالغ عددهم 34 مليون نسمة، ويدلي الناخبون بأصواتهم في نحو 5 آلاف مركز اقتراع يقوم بحمايتها نحو 100 ألف جندي أفغاني بدعم جوي من القوات الأمريكية.
وأظهرت وسائل إعلام طوابير من الرجال والنساء أمام العديد من مراكز الاقتراع، فيما يشار إلى قوة الإقبال على التصويت في بعض المناطق.
ووقع انفجار داخل مركز اقتراع في مدينة قندهار، قال شهود إن سيارة إسعاف هرعت إلى المكان. وأكد المتحدث باسم حاكم إقليم قندهار باهر أحمدي وقوع الانفجار. فيما تحدث مسؤولون أن انفجارات وقعت أيضاً في مدن كابول وغزنة وجلال آباد.
وأعلنت حركة طالبان المسؤولية عن الهجمات في كابول وغزنة وفي مناطق أخرى عدة لم يتأكد حتى الآن حدوث انفجارات بها.
وسيظل أكثر من 400 مركز اقتراع مغلقاً بسبب وقوعها في مناطق تحت سيطرة طالبان. كما سيتم إغلاق مئات المراكز الأخرى لأسباب أمنية.
وعملية التصويت نفسها مبعث للقلق، حيث تعرضت مفوضية الانتخابات المستقلة لانتقادات بسبب إصدارها بيانات متناقضة وغير واضحة بخصوص الإجراءات التي ستنفذ لمنع التلاعب إذا تعطلت أنظمة القياسات الحيوية خلال ساعات التصويت الثماني.
وانسحب أربعة من بين 18 مرشحاً مسجلاً لكن أسماءهم لا تزال موجودة على أجهزة القياسات الحيوية. ووصل غني ونائبه السابق عبدالله إلى السلطة في عام 2014 بعد انتخابات شابتها مزاعم تزوير.
وانتشر عشرات الآلاف من أفراد الأمن في أقاليم البلاد الأربعة والثلاثين لحماية الناخبين ومراكز التصويت من هجمات طالبان، التي حثت الأفغان على مقاطعة الانتخابات وهددت بعواقب وخيمة.
ويوجد نحو 9.6 مليون ناخب مسجل بين سكان البلاد، البالغ عددهم 34 مليون نسمة، ويدلي الناخبون بأصواتهم في نحو 5 آلاف مركز اقتراع يقوم بحمايتها نحو 100 ألف جندي أفغاني بدعم جوي من القوات الأمريكية.
وأظهرت وسائل إعلام طوابير من الرجال والنساء أمام العديد من مراكز الاقتراع، فيما يشار إلى قوة الإقبال على التصويت في بعض المناطق.
ووقع انفجار داخل مركز اقتراع في مدينة قندهار، قال شهود إن سيارة إسعاف هرعت إلى المكان. وأكد المتحدث باسم حاكم إقليم قندهار باهر أحمدي وقوع الانفجار. فيما تحدث مسؤولون أن انفجارات وقعت أيضاً في مدن كابول وغزنة وجلال آباد.
وأعلنت حركة طالبان المسؤولية عن الهجمات في كابول وغزنة وفي مناطق أخرى عدة لم يتأكد حتى الآن حدوث انفجارات بها.
وسيظل أكثر من 400 مركز اقتراع مغلقاً بسبب وقوعها في مناطق تحت سيطرة طالبان. كما سيتم إغلاق مئات المراكز الأخرى لأسباب أمنية.
وعملية التصويت نفسها مبعث للقلق، حيث تعرضت مفوضية الانتخابات المستقلة لانتقادات بسبب إصدارها بيانات متناقضة وغير واضحة بخصوص الإجراءات التي ستنفذ لمنع التلاعب إذا تعطلت أنظمة القياسات الحيوية خلال ساعات التصويت الثماني.
وانسحب أربعة من بين 18 مرشحاً مسجلاً لكن أسماءهم لا تزال موجودة على أجهزة القياسات الحيوية. ووصل غني ونائبه السابق عبدالله إلى السلطة في عام 2014 بعد انتخابات شابتها مزاعم تزوير.